إسناده تالف، ابن الجارود ومسلمة ساقطان، وعمر مولى غفرة - هو عمر بن عبد الله -: صدوق لين، ولم يلق أنسًا. وهو حديث ضعيف جدًا. (١) في المسند (رقم ٧٩٥ - كشف). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ١٣) وقال: رواه البزار ورجاله ثقات". (٢) في "المختارة" (٦/ ١٨٨ رقم ٢٢٠٠ و ٢٢٠١). (٣) كما في كنز العمال (١٥/ ٢٢٢). (٤) كما في كنز العمال (١٥/ ٢٢٢) من حديث عائشة. (٥) في "الطبقات" (١/ ١٣٨). (٦) في السنن الكبرى (٤/ ٦٩) و"شعب الإيمان" رقم (١٠٦٣ و ١٠٦٤). قلت: وأخرجه الحاكم (٤/ ٤٠) وابن أبي الدنيا في "ذم الملاهي" رقم (٦٤) والطيالسي في مسنده رقم (١٦٨٣) وابن أبي شيبة في المصنف (٣/ ٣٩٣) والبغوي في شرح السنة (٥/ ٤٣٠ - ٤٣١). وأخرجه الترمذي مختصرًا برقم (١٠٠٥) وهو حديث حسن لغيره. قال ابن تيمية في الاستقامة (١/ ٢٩٢ - ٢٩٣): "هذا الحديث من أجود ما يحتج به على تحريم الغناء كما في اللفظ المشهور، عن جابر بن عبد الله: "صوت عند نغمة: لهو ولعب، ومزامير الشيطان"، فنهى عن الصوت الذي يفعل عند النغمة، كما نهى عن الصوت الذي يفعل عند المصيبة، والصوت الذي عند النغمة هو صوت الغناء". (٧) ما بين الحاصرتين سقط من المخطوط (أ) و (ب). وأثبته من رسالة الإمام الشوكاني: "إبطال دعوى الإجماع على تحريم مطلق السماع" (١٠/ ٥٢٣٨) - الفتح الرباني -. (٨) في المخطوط (ب): (جيوب). (٩) في مسنده (١/ ٢٤٤) بإسناد ضعيف جدًا.