(١) واسم الكتاب: "الإعلام بفوائد عُمدة الأحكام" (٢/ ١١٧ - ١١٨). (٢) في "فتح الباري" (١/ ٤٥١) بعد أن نقل كلام ابن الملقن. (٣) وتمام الكلام في "الفتح": "فكيف يحضر هذه القصة بعد قتله؟ ". (٤) أي على قول غير ابن الكلبي. (٥) وتمام الكلام في "الفتح": إلا أن تجيء رواية عن تابعي غير مخضرم وصرح فيها بسماعه منه فحينئذٍ يلزم أن يكون عاش بعد النبي ﷺ. لكن لا يلزم أن يكون هو صاحب هذه القصة إلَّا إن وردت رواية مخصوصة بذلك، ولم أقف عليها إلى الآن" اهـ. (٦) قال الشيخ تقي الدين في "شرح الإلمام": "الألف واللام في قوله ﷺ: "عليك بالصعيد" يحتمل أن تكون للعهد، إذ هنا صعيد معهود، وهو المكان الذي هم فيه. ويحتمل أن يكون للجنس، فإذا حمل على العهد دل على جواز التيمم بما هو صعيد حينئذٍ لذلك المكان، ولا دليل لنا على تعيين ذلك الصعيد مما اختلف فيه من المسائل، ولا يمكن الاستدلال بهذا عليه. =