(١) في "السنن" (١/ ٢٤٢). (٢) وهو يحيى بن بكير، وابن المبارك. (٣) وقال ابن القطان في "الوهم والإيهام" (٢/ ٤٣٣) مبينا كلام أبي داود: "ففي هذا من كلام أبي داود بيان أمرين: أحدهما: أن ذِكْر أبي سعيد وهم، فهو إذن مرسل من مراسيل عطاء. والآخر: أن بين الليث وبين بكر بن سوادة، عَمِيرةَ بنَ أبي ناجية، فلم يذكر أبو محمد - أي الأشبيلي في الأحكام الوسطى - هذا الانقطاع، الذين بين الليث وبين بكير … " اهـ. (٤) ذكره ابن القطان في "الوهم والإيهام" (٢/ ٤٣٤). (٥) عزاه إليه الحافظ في "التلخيص" (١/ ١٥٦). قلت: وأخرجه الحارث في "مسنده" (رقم: ٩٥ - بغية الباحث). وأخرجه أحمد في "المسند" (١/ ٢٨٨) و (١/ ٣٠٣) والطبراني في "الكبير" رقم (١٢٩٨٧) من طرق، بلفظ مقارب. وخلاصة القول أن الحديث ضعيف. وقد ضعفه ابن حجر في "المطالب العالية" رقم (١٥٨). (٦) هنا في (ج) حرف (أن) زائد عما في مصادر الحديث فحذفته. (٧) في (ج): (لا تجب). (٨) انظر: "الاختيار لتعليل المختار" ص ٣٠. (٩) انظر: "المجموع" (٢/ ٣٥٠ - ٣٥٣). (١٠) انظر: "أسهل المدارك شرح إرشاد السالك في فقه إمام الأئمة مالك" لأبي بكر بن =