(٢) سورة الإسراء، الآية (٧٨). (٣) زيادة من (جـ). (٤) سورة البقرة، الآية (٢٣٨). (٥) سيأتي تخريجه برقم (٢٢/ ٤٣٩) من كتابنا هذا. وهو حديث صحيح. (٦) سيأتي تخريجه برقم (٢٣/ ٤٤٠) من كتابنا هذا. وهو حديث حسن لغيره. (٧) قال ابن رشد في مقدماته (١/ ٩٩): "وهو قول لا دليل لقائله، إذ لا يوجد في ذلك أثر عن النبيّ ﷺ يرجع إليه، وما قيل من أنها وسطى لأنها تصلّى في وسط النهار بعيد لأن لفظ وسطى إنما يحتمل أحد معنيين، إما متوسطة بين أخواتها من الصلوات، وإما فاضلة من قولهم فلان أوسط القوم يعني أفضلهم، قال تعالى: ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا﴾ [البقرة: ١٤٣]، أي خيارًا عدولًا" اهـ. وانظر "المحرر الوجيز" (٢/ ٢٣٣)، والجامع لأحكام القرآن (٣/ ٢٠٩)، وشرح السنة (٢/ ٢٣٦)، وروح المعاني (٢/ ١٥٦)، و"الذخيرة" (١/ ٤١٨). (٨) انظر "الجامع لأحكام القرآن" (٣/ ٢١٠)، و"شرح صحيح مسلم" للنووي (٥/ ١٢٩)، =