وأخرجه أحمد (٤/ ١٤٢)، والحاكم (١/ ١٩٢)، والبيهقي (١/ ٣٧٠، ٤٤٧). (١) في "المسند" (٥/ ٤١٥، ٤٢١). (٢) في "سننه" رقم (٤١٨). (٣) في "المستدرك" (١/ ١٩٠)، وقال: هذا صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. قلت: وأخرجه الطبراني رقم (٤٠٥٨)، وابن أبي شيبة (١/ ٣٢٩)، والدارقطني في "السنن" (١/ ٩٦). وقال النووي: وهو حديث حسن كما في "المجموع" (٣/ ٣٥). (٤) في "السنن" رقم (١/ ٣٠٤). (٥) في "سننه" رقم (٦٨٩). عن العباس بن عبد المطلب، قال: قال رسول الله ﷺ: "لا تزال أمّتي على الفطرة ما لم يؤخّروا المغرب حتى تشتبك النجومُ"، وهو حديث صحيح. قلت: وأخرجه ابن خزيمة (١/ ١٧٥ رقم ٣٤٠)، والحاكم شاهدًا في (١/ ١٩١)، والبيهقي (١/ ٤٤٨). وانظر: "الإرواء" (٤/ ٣٣). (٦) في "سننه" رقم (١/ ٣٠٥). والخلاصة أنه موقوف صحيح. (٧) (١/ ٩٢ - ٩٣ رقم ٢٤٩) عنه قال: كان النبيّ ﷺ يصلّي المغرب ثم يرجع الناس إلى أهليهم وهم يبصرون مواقع النبل حين يرمي بها. قال أبي: هذا خطأ إنما يروى عن الزهري عن ابن كعب أن النبيّ ﷺ، مرسل به. (٨) في "المسند" (٣/ ٤٤٩) عنه أن رسول الله ﷺ قال: "لا تزال أمّتي على الفطرة ما صلّوا المغرب قبل طلوع النجوم". قلت: وأخرجه البيهقي (١/ ٤٤٨)، والطبراني في "الكبير" رقم (٦٦٧١). وأورده الهيثمي في "المجمع" (١/ ٣١٠) وقال: ورجاله موثقون. (٩) في "سننه" (١/ ٢٥٩) رقم (٥٢٠) بسند صحيح.