للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وعن أبي أيوب عند أحمد (١) وأبي داود (٢) والحاكم (٣).

وعن أُمّ حبيبة أشار إليه الترمذي (٤).

وعن العباس بن عبد المطلب عند ابن ماجه (٥)، قال الترمذي (٦): وحديث العباس قد روي موقوفًا وهو أصح.

وعن أبيّ بن كعب ذكره ابن أبي حاتم في العلل (٧).

وعن السائب بن يزيد عند أحمد (٨).

وعن رجل من أسلم من أصحاب النبيّ عند النسائي (٩) والبغوي في


= عن رافع بن خديج قال: كنّا نصلّي المغرب على عهد رسول الله فينصرف أحدنا وإنه لينظر إلى موقع نبله. وهو حديث صحيح.
وأخرجه أحمد (٤/ ١٤٢)، والحاكم (١/ ١٩٢)، والبيهقي (١/ ٣٧٠، ٤٤٧).
(١) في "المسند" (٥/ ٤١٥، ٤٢١).
(٢) في "سننه" رقم (٤١٨).
(٣) في "المستدرك" (١/ ١٩٠)، وقال: هذا صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
قلت: وأخرجه الطبراني رقم (٤٠٥٨)، وابن أبي شيبة (١/ ٣٢٩)، والدارقطني في "السنن" (١/ ٩٦).
وقال النووي: وهو حديث حسن كما في "المجموع" (٣/ ٣٥).
(٤) في "السنن" رقم (١/ ٣٠٤).
(٥) في "سننه" رقم (٦٨٩).
عن العباس بن عبد المطلب، قال: قال رسول الله : "لا تزال أمّتي على الفطرة ما لم يؤخّروا المغرب حتى تشتبك النجومُ"، وهو حديث صحيح.
قلت: وأخرجه ابن خزيمة (١/ ١٧٥ رقم ٣٤٠)، والحاكم شاهدًا في (١/ ١٩١)، والبيهقي (١/ ٤٤٨).
وانظر: "الإرواء" (٤/ ٣٣).
(٦) في "سننه" رقم (١/ ٣٠٥). والخلاصة أنه موقوف صحيح.
(٧) (١/ ٩٢ - ٩٣ رقم ٢٤٩) عنه قال: كان النبيّ يصلّي المغرب ثم يرجع الناس إلى أهليهم وهم يبصرون مواقع النبل حين يرمي بها. قال أبي: هذا خطأ إنما يروى عن الزهري عن ابن كعب أن النبيّ ، مرسل به.
(٨) في "المسند" (٣/ ٤٤٩) عنه أن رسول الله قال: "لا تزال أمّتي على الفطرة ما صلّوا المغرب قبل طلوع النجوم".
قلت: وأخرجه البيهقي (١/ ٤٤٨)، والطبراني في "الكبير" رقم (٦٦٧١).
وأورده الهيثمي في "المجمع" (١/ ٣١٠) وقال: ورجاله موثقون.
(٩) في "سننه" (١/ ٢٥٩) رقم (٥٢٠) بسند صحيح.

<<  <  ج: ص:  >  >>