(٢) في "عارضة الأحوذي" (١/ ٢٨٠). (٣) وهو حديث صحيح، تقدم تخريجه رقم (٣٦/ ٤٥٣) من كتابنا هذا. (٤) وهو حديث صحيح. أخرجه البخاري رقم (٥٧٠). (٥) قال الحافظ في "الفتح" (٢/ ٥٠ - ٥١) "قوله: حتى رقدنا في المسجد. استدلّ به من ذهب إلى أن النوم لا ينقض الوضوء، ولا دلالة فيه لاحتمال أن يكون الراقد منهم كان قاعدًا متمكّنًا، أو لاحتمال أن يكون مضطجعًا لكنه توضأ، وإلَّم يُنقل اكتفاء بما عُرف من أنهم لا يصلون على غير وضوء" اهـ. (٦) • قائل البيت: عدي بن الرِّقاع كما في "لسان العرب". • وقال "صاحب اللسان" بعد أن ساق البيت: "ففرَّق بين السِّنَة والنوم كما ترى، ووَسِنَ الرجلُ يَوْسَنُ وسَنًا وسِنَة: إذا نام نومة خفيفة" اهـ (١٣/ ٤٤٩). • ورَنَّق النومُ في عينه: خالطها. "اللسان" (١٠/ ١٢٨). (٧) في "الفتح" (٢/ ٥١).