(٢) في السنن (١/ ١٣٧ رقم ٣٨٨). (٣) في صحيحه (٤/ ٥١ رقم ١٢٤٤). (٤) في سننه (١/ ٣٤ رقم ٣) كلهم من طريق أبي القاسم ابن أبي الزناد، عن إسحاق بن حازم عن عبد الله بن مقسم، عن جابر به. (٥) في المستدرك (١/ ١٤٣) من طريق ابن جريج، عن أبي الزبير عن جابر به. وسكت الحاكم عنه. (٦) أي: "معجم الطبراني الكبير" (٢/ ١٨٦ رقم ١٧٥٩). (٧) في سننه (١/ ٣٤ رقم ١، ٢). (٨) في المستدرك (١/ ١٤٣). (٩) في "التلخيص الحبير" (١/ ١١). (١٠) انظر أنواع التدليس في: "مدخل إرشاد الأمة إلى فقه الكتاب والسنة" ص ١٢٣ - ص ١٢٤، والتبصرة والتذكرة (١/ ١٧٩ - ١٩١). (١١) هو عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج المكي، فقيه الحجاز، مشهور بالعلم والثبت، كثير الحديث، وصفه النسائي وغيره بالتدليس. قال الدارقطني: شر التدليس تدليس ابن جريج فإنه قبيح التدليس لا يدلس إلا فيما سمعه من مجروح. [انظر: "تعريف أهل التقديس بمراتب الموصُوفينَ بالتدليس" لابن حجر (ص ٩٥ رقم ٨٣/ ١٧). (١٢) هو محمد بن مسلم بن تَدْرُس المكي أبو الزبير، من التابعين، مشهور بالتدليس. مات سنة (١٢٦ هـ) ["التقريب" (٢/ ٢٠٧)]. وقد أورده ابن حجر في "تعريف أهل التقديس" (ص ١٠٨ رقم ١٠١/ ٣٥) وجعله من الطبقة الثالثة. فلا يحتج إلَّا بما صرح فيه بالسماع. وذكر الذهبي في "الميزان" (٤/ ٣٧) عن ابن حزم أنه ذهب إلى الاحتجاج بعنعنة أبي الزبير عن جابر، فيما روى عنه الليث بن سعد خاصة، لأن أبا الزبير أعلم له على الأحاديث التي سمعها من جابر. (١٣) هو سعيد بن عثمان بن سعيد بن السكن أبو علي، من حفاظ الحديث. (٢٩٤ هـ - ٣٥٣ هـ).