والخلاصة إن الحديث صحيح لغيره والله أعلم. (١) في المسند (رقم ٦٠٤ - كشف). (٢) في الأوسط رقم (٨٧٣٥). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ٥٥) وقال: وفي إسنادهما عباد بن كثير البصري سكن مكة ضعيف". (٣) قال النسائي: متروك الحديث. وقال ابن معين: ليس بشيء. انظر ترجمته في التاريخ الكبير (٦/ ٤٣) والمجروحين (٢/ ١٦٦) والجرح والتعديل (٦/ ٨٤) والميزان (٢/ ٣٧١) والتقريب (١/ ٣٩٣). (٤) صالح بن نبهان المدني، مولى التوأمة: صدوق اختلط. قال ابن عدي: لا بأس برواية القدماء عنه … التقريب رقم الترجمة (٢٨٩٢). وقال المحرران: "هو صدوق حسن الحديث بالنسبة لمن روى عنه قبل اختلاطه. وهم: أسيد بن أبي أسيد البراد، وزياد بن سعيد، وسعيد بن أبي أيوب، وعبد الله بن علي الإفريقي، وعبد الملك بن جريج، وعمارة بن غزية، ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب، وموسى بن عقبة. أما الآخرون فروايته ضعيفة لسماعهم منه بعد الاختلاط اهـ. (٥) لم أعثر عليه. (٦) في المعجم الكبير (ج ١٧ رقم ٤٤٩). (٧) في معجم الصحابة رقم الترجمة (٨٤٩). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ٥٤) وقال: "وفيه محمد بن القاسم الأسدي وهما اثنان وكلاهما وثق وفي أحدهما ضعف كثير وبقية رجاله ثقات" اهـ. (٨) في "أخلاق النبي ﷺ " رقم (٣٩٨) بسند ضعيف جدًّا. (٩) متروك الحديث، قاله النسائي. وقال البخاري: منكر الحديث. وقال أبو داود: ليس بثقة. انظر ترجمته في "المجروحين" (١/ ٣٥٦) والجرح والتعديل (٤/ ٢٧١) والميزان (٢/ ٢٤٦) والتاريخ الكبير (٤/ ١٦٩).