(٢) كما في "التلخيص الحبير" (١/ ١٤). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢١٤) وقال: "رواه البزار، وأبو يعلى والطبراني في الأوسط، ورجاله ثقات". (٣) في المسند (٦/ ١٢٩). (٤) في السنن (١/ ٢٨ رقم ١). (٥) في (أ): (راشدين) وهو خطأ، والصواب ما أثبتناه: (رِشْدين) بكسر الراء وسكون المعجمة. [التقريب: (١/ ٢٥١ رقم ٩٢)]. (٦) قال الدارقطني، وابن قانع: ضعيف الحديث. وقال الآجُري، عن أبي داود: ضعيف الحديث. وقال ابن حبان: كان ممن يجيب في كل ما يسأل ويقرأ كل ما دفع إليه سواء كان من حديثه أم من غير حديثه فغلَبت المناكير في أخباره [تهذيب التهذيب (١/ ٦٠٧ - ٦٠٨)]. وخلاصة القول أن حديث ثوبان ضعيف بزيادة الاستثناء. (٧) في السنن (١/ ١٧٤ رقم ٥٢١). قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (١/ ١٣١ رقم ٢١٧): هذا إسناد فيه رِشْدين وهو ضعيف، واختلفَ عليه مع ضعفه .. ". (٨) في المعجم الكبير (رقم: ٧٥٠٣) وفي الأوسط رقم (٧٤٤). وأورده الهيثمي في "المجمع" (١/ ٢١٤) وقال: وفيه رشدين بن سعد - وهو ضعيف. (٩) في السنن الكبرى (١/ ٢٥٩). وقال الزيلعي في "نصب الراية" (١/ ٩٤): "وهذا الحديث ضعيف، فإن رشدين بن سعد جرحه النسائي، وابن حبان، وأبو حاتم، ومعاوية بن صالح. قلت: وخلاصة القول أن الحديث ضعيف بهذا الاسثثناء. (١٠) بقية بن الوليد: صدوقٌ كثير التدليس عن الضُّعفاء. "التقريب" (رقم: ٧٣٤). (١١) رِشْدين بن سعد، قال أحمد: لا يبالي عمَّن روى، وليس به بأس في الرقاق، وقال: أرجو أنه صالح الحديث. وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو زرعة: ضعيف. الميزان (٢/ ٤٩ رقم ٢٧٨٠).