(٢) في السنن (١/ ٢٩ رقم ٥). وهو منقطع مرسل. (٣) ذكره النووي في "المجموع" (١/ ١٦١). (٤) ذكره "محمد شمس الحق العظيم آبادي" في "التعليق المغني" (١/ ٢٨). (٥) في "المجموع" (١/ ١٦٠). (٦) (١/ ٨٣). (٧) في (ب): (فيتعين). (٨) في "الإجماع" (ص ٣٣ رقم ١٠). (٩) زيادة من (أ) و (جـ). (١٠) في البحر الزخار (١/ ٣١). (١١) (١/ ١٣). (١٢) انظر: مختار الصحاح (ص ٢٦٩). والقاموس المحيط ص ١٥٩٦. قال السندي في حاشيته على النسائي (١/ ١٧٤): "قيل: عادةُ الناس دائمًا في الإسلام والجاهلية تنزيهُ المياه وصونُها عن النجاسات، فلا يتوهَّمُ أن الصحابةَ وهم أطهرُ الناسِ وأنزهُهُمْ كانوا يفعلون ذلك عمدًا مع عزة الماء فيهم، وإنما كانَ ذلك من أجلِ أن هذِهِ البئرَ كانت في الأرض المنخفضةِ وكانت السيولُ تحملُ الأقذارَ من الطرُقِ وتلقيها فيها. وقيل: كانت الريح تلقي ذلكَ، ويجوزُ أن يكونَ السيلُ والريح تلقيَان جميعًا. وقيل: يجوز أن المنافقين كانوا يفعلونَ ذلك" اهـ.