(٢) في (عمل اليوم والليلة) رقم (٥٧٧) مكرر. وهو حديث حسن واللَّه أعلم. (٣) قال أبو زرعة: ضعيف. وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال النسائي: متروك. وقال البخاري: عن الأوزاعي في أحاديثه مناكير. وقال الذهبي: كان صالحًا عابدًا سيئ الحفظ غير معتمد. [الميزان (٢/ ٤٩) رقم (٢٧٨٠) والضعفاء والمتروكين للنسائي رقم (٢١٢) والكبير (٣/ ٣٣٧) والمجروحين (١/ ٣٠٣) والجرح والتعديل (٥/ ٥١٣)]. (٤) وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه كان إذا سَلَّم من صلاة الفريضة، شرع بأذكار معلومة محدودة وهي سنة لأمته ﷺ. وهذا بيانها: ١ - الاستغفار، وصفته المشروعة: أستغفر الله - ثلاثًا. ٢ - اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام. ٣ - لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. ٤ - اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد. ٥ - لا حول ولا قوة إلا باللَّه. ٦ - لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن. ٧ - لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون. ٨/ ١: سبحان الله والحمد للَّه واللَّه أكبر. ثلاثًا وثلاثين. وتمام المئة: (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير). ٨/ ٢: ثلاث وثلاثون تسبيحة، وثلاث وثلاثون تحميدة، وأربع وثلاثون تكبيرة. ٨/ ٣: التسبيح عشر مرات، والتحميد عشر مرات، والتكبير عشر مرات. ٨/ ٤: التسبيح خمسًا وعشرين مرة، والتحميد خمسًا وعشرين مرة، والتكبير خمسًا وعشرين مرة، والتهليل خمسًا وعشرين مرة. ٨/ ٥: وهي إحدى عشرة تسبيحة، ومثلها تحميدة، ومثلها تكبيرة. =