(٢) في سننه رقم (٣٥٦٨) وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب من حديث سعد. وهو حديث ضعيف واللَّه أعلم. (٣) زيادة من (جـ). (٤) في سننه رقم (٣٥٥٤) وقال الترمذي: (هذا حديث غريب لا نعرفه من حديث صفيّة إلَّا من هذا الوجه من حديث هاشم بن سعيد الكوفي، وليس إسناده بمعروف). اهـ. وهو حديث ضعيف واللَّه أعلم (٥) في المستدرك (١/ ٥٤٧) وقد تقدم. (٦) في السنن (٥/ ٥٥٥). (٧) رمز السيوطي في (الجامع الصغير) رقم (٥٥٨٧) لصحة هذا الحديث. وقد ضعفه الألباني ﵀ في ضعيف الجامع رقم (٤١٢٢). (٨) في (عمل اليوم والليلة) كما في تحفة الأشراف (٣/ ٣٢٥). (٩) لم أقف عليه في السنن. • قال الألباني ﵀ في هامش الضعيفة (١/ ١٨٨) رقم التعليقة (١): (وعزاه السيوطي في (المنحة - في السبحة -) للنسائي وابن ماجه، وتبعه الشوكاني، وفيه نظر من وجهين: (الأول): أنه لم يروه ابن ماجه مطلقًا. (الثاني): أن النسائي إنما رواه في (اليوم والليلة) كما في (التحفة) (٣/ ٣٢٥) فكان ينبغي تقييده، ولم أره في المطبوعة منه) اهـ. (١٠) في صحيحه رقم (٨٣٧). (١١) في المستدرك (١/ ٥٤٧ - ٥٤٨). وقال الحاكم: صحيح الإسناد ووافقه الذهبي. وتعقبهما الألباني ﵀ في (الضعيفة) (١/ ١٨٩) بقوله: (وقال الحاكم: (صحيح الإسناد) ووافقه الذهبي، فأخطأ؛ لأن خزيمة هذا مجهول، قال الذهبي نفسه في =