وقال ابن معين: ليس به بأس. وقال أحمد: أحاديثه مناكير. وما وثقه إلا ابن حبان. والراجح أنه ضعيف يعتبر به كما قال المحرران للتقريب رقم (١٦٠٥). انظر: التاريخ الكبير (٣/ ٧٦) والجرح والتعديل (٣/ ٢٧١) والميزان (١/ ٦٢٣) ولسان الميزان (٧/ ٢٠٧) والخلاصة (ص ٩٧). (١) تقدم الكلام عليه مرارًا. (٢) في السنن الكبرى (٣/ ٤٥). (٣) في سننه رقم (١٢٦٤) وضعف المحدث الألباني ﵀ الحديث. (٤) في سننه (٢/ ٤٧). (٥) في السنن الكبرى (٣/ ٤٤). (٦) أحمد (٦/ ٤٨، ٤٩) والبخاري رقم (١١٦٠) ومسلم رقم (١٣٣/ ٧٤٣). (٧) كما في "فتح الباري" (٣/ ٤٣). (٨) المحلى لابن حزم (٣/ ٢٠٠). (٩) في "طرح التثريب" (٢/ ٦٧١ - ٦٧٢). (١٠) أخرج ابن أبي شيبة في "المصنف" (٢/ ٢٤٧): عن محمد أن أبا موسى الأشعري، ورافع بن خديج، وأنسًا كانوا يفعلونه - أي الاضطجاع بعد ركعتي الفجر - ". (١١) أخرج ابن أبي شيبة في "المصنف" (٢/ ٢٤٧) عن مجاهد أن مروان سأل أبا هريرة عن الاضطجاع بعد ركعتي الفجر فقال: لا حتى تضطجع".