(٢) في صحيحه رقم (٢٤٣٢). (٣) في المستدرك (١/ ٣٠٥) و (٢/ ٥٢٠). قلت: وأخرجه البيهقي (٣/ ٣٧، ٣٨) والبغوي في شرح السنة رقم (٩٧٣) من طرق. وصححه الحاكم على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. وقال الحافظ ابن حجر في "نتائج الأفكار" (١/ ٤٩٨) بعد أن أخرجه من هذه الطريق: هذا حديث حسن. (٤) يحيى بن أيوب الغافقي أبو العباس المصري: صدوق ربما أخطأ. من السابعة. قاله الحافظ في "التقريب" رقم (٧٥١١). وتعقبه المحرران بقولهما: "بل صدوق. كما قال البخاري، وقد وثقه ابن معين، ويعقوب بن سفيان، وإبراهيم الحربي، والدارقطني، وقال أبو داود: صالح. وقال أحمد بن صالح المصري: ليس به بأس، وذكره ابن حبان في "الثقات". وقال ابن عدي: "وهو من فقهاء مصر وعلمائها، ولا أرى في حديثه إذا روى عنه ثقة، أو يروي هو عن ثقة حديثًا منكرًا فأذكره. وهو عندي صدوق لا بأس به. واختلف فيه قول النسائي، فقال مرة: ليس به بأس. وقال مرة: ليس بالقوي. وضعفه أبو زرعة، وابن سعد، والعقيلي، وقال أحمد: كان سيء الحفظ. وقال أبو حاتم: محله الصدق، يكتب حديثه، ولا يحتج به. وقد استشهد به البخاري في عدة أحاديث من روايته عن حميد الطويل، ما له عنده غيرها سوى حديثه عن يزيد بن أبي حبيب في صفة الصلاة بمتابعة الليث وغيره. واحتج به مسلم في الصحيح" اهـ. (٥) في الضعفاء الكبير (٤/ ٣٩٢)، أما المعوذتين فلا يصح. (٦) ذكره الحافظ في "التلخيص" (٢/ ٤٥). (٧) أورد ذلك الحافظ في "التلخيص" (٢/ ٤٠). (٨) لم أقف عليه في "مختصر قيام الليل" كتاب "الوتر".