(٢) في السنن الكبرى (٢/ ٤٧٩). (٣) في المعجم الكبير (١/ ٣٠٢ - ٣٠٣ رقم ٨٩١). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ٢٤٦): وقال: ورجاله موثقون وإن كان في بعضهم كلام لا يضر. (٤) الميزان (١/ ٦٣٨ - ٦٣٩ رقم ٢٤٥٤). (٥) في المسند (٦/ ٢٤٢ - ٢٤٣). (٦) في المعجم الأوسط رقم (٢١٣٢). وأورده الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٢٤٦) وقال: إسناده حسن. (٧) أخرج ابن المنذر في الأوسط (٥/ ١٩١ ث ٢٦٧٤) وعبد الرزاق في المصنف (٣/ ١٠ - ١١ رقم ٤٦٠١ ورقم ٤٦٠٢). عن عاصم بن ضمرة قال: جاء نفر إلى أبي موسى الأشعري فسألوه عن الوتر؟ فقال: لا وتر بعد الأذان، فأتوا عليًا فأخبروه فقال: لقد أغرق في النزع وأفرط في الفتيا، الوتر ما بيننا وبين صلاة الغداة. • أغرق في النَزْع: أي بالغ في الأمر وانتهى فيه، وأصله: من نَزْع القَوْس ومدِّها ثم اسْتُعِير لمن بالغ في كل شيء. (النهاية: ٣/ ٣٦١). (٨) أخرج عبد الرزاق في المصنف (٣/ ١٢ رقم ٤٦٠٩) عن أبي نضرة قال: احتبس سعد بن أبي وقاص يومًا عن الصلاة، فقيل له: أبطأت على الناس، فقال له: أدركني الصبح قبل أن أوتر، فأوترت". (٩) أخرج ابن أبي شيبة في "المصنف" (٢/ ٢٨٧) وابن المنذر في الأوسط (٥/ ١٩١ - ١٩٢ =