وهو أثر صحيح. (١) أخرج ابن المنذر في الأوسط (٥/ ١٩٢ ث ٢٦٧٦) عن لاحق عن ابن عمر قال يومًا: ما أوترت حتى أصبحت. وهو أثر حسن. (٢) أخرج ابن المنذر في الأوسط (٥/ ١٩٢ ث ٢٦٨٠): "أن عبادة بن الصامت خرج إلى المسجد وكان إمام قومه، وهو يظن أن عليه ليل، فلما رآه المؤذن ذهب يقيم، فكفه عبادة ثم أوتر، ثم تقدم فصلى الركعتين قبل الفجر، ثم أمر فأقام". وهو أثر ضعيف. (٣) أخرج عبد الرزاق في "المصنف" (٣/ ١٢ - ١٣ رقم ٤٦١٠) عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: ربما أوتر وإنه يسمع الإقامة". (٤) أخرج ابن المنذر في الأوسط (٥/ ١٩٣ ث ٢٦٨١) عن أبي قلابة أن أبا الدراء قال: لأني لأوتر وقد صف الناس في صلاة الفجر. وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٢٨٦). وهو أثر ضعيف. (٥) أخرج ابن المنذر في الأوسط (٥/ ١٩٢ ث ٢٦٧٧) عن عطاء أن ابن عباس أوتر بعد طلوع الفجر. وأخرجه عبد الرزاق في المصنف (٣/ ١٠ رقم ٤٥٩٦). وهو أثر صحيح. (٦) أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٢٨٧) عن عمرو بن شرحبيل قال: سئل عبد الله عن الوتر بعد الأذان، فقال: نعم وبعد الإقامة. (٧) أخرج عبد الرزاق في "المصنف" (٣/ ١٣ رقم ٤٦١١) عن إبراهيم قال: سألت عبيدة عن الرجل يستيقظ عند الإقامة ولم يوتر، قال: يوتر. (٨) أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٢٨٨ - ٢٨٩) حدثنا هشيم، قال: أخبرنا مغيرة، عن إبراهيم وعبد الملك عن عطاء أنهما قالا: إذا صليت الغداة فقد ذهب الوتر. (٩) حكى الكوسج أنه قال لسفيان: أقضي الوتر إذا طلعت الشمس؟ قال: نعم. مسائل أحمد وإسحاق (١/ ٩٢). (١٠) البناية في شرح الهداية (٢/ ٥٧٤).