انظر كتاب: "ذم التأويل" لابن قدامة المقدسي. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (٥/ ٤٠٩): "والصواب أن جميع هذه التأويلات مبتدعة. لم يقل أحد من الصحابة شيئًا منها، ولا أحد من التابعين لهم بإحسان، وهي خلاف المعروف المتواتر عن أئمة السنة والحديث … ". ومذهب السلف من الصحابة والتابعين وتابعيهم هو إيراد أدلة الصفات على ظاهرها، من دون تحريف لها ولا تأويل متعسف لشيء منها. ولا جبرٍ ولا تشبيه ولا تعطيل ولا تنزيه بنفي حقيقة النزول. انظر: "الرسالة في اعتقاد أهل السنة" (ص ٤) ومجموع الفتاوى لابن تيمية (٦/ ٥١٨). (٢) زيادة من (جـ). (٣) أحمد في المسند (٢/ ١٦٠) والبخاري رقم (٣٤٢٠) ومسلم رقم (١٨٩/ ١١٥٩) وأبو داود رقم (٢٤٤٨) والنسائي (٤/ ١٩٨ رقم ٢٣٤٤). (٤) في سننه رقم (٧٧٠) وقال: هذا حديث حسن صحيح. (٥) سقط من (جـ). (٦) زيادة من (جـ). (٧) في صحيحه رقم (١٨١/ ١١٥٩). (٨) زيادة من المخطوط (ب).