قلت: وأخرجه أحمد في المسند (٤/ ٣٨٥) وهو حديث صحيح لغيره. (٢) زيادة يقتضيها السياق لأنها ساقطة من (أ) و (ب) و (جـ). (٣) في المسند (٤/ ٣٨٧) بسند ضعيف. وأورده الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٢٦٤) وقال: "رواه أحمد وفيه أبو بكر بن أبي مريم وهو ضعيف … " اهـ. وهو حديث صحيح لغيره. (٤) لم أقف عليه؟ عند أحمد في المسند. (٥) (منهم): من حمله على ظاهره وحقيقته، وهم المشبهة، تعالى الله عن قولهم. (ومنهم): من أنكر صحة الأحاديث الواردة في ذلك جملة وهم الخوارج والمعتزلة، وهو مكابرة. (ومنهم): من أجراه على ما ورد مؤمنًا به على طريق الإجمال منزهًا الله تعالى عن الكيفية والتشبيه. انظر تفصيل ذلك في: "الفتح" (٣/ ٣٠) وأصول السنة (ص ١١٠) وعقيدة السلف أصحاب الحديث (ص ٤٦). والمعتزلة وأصولها الخمسة (ص ١٤٢ - ١٤٤). (٦) زيادة من المخطوط (ب). (٧) سفيان الثوري، وسفيان بن عيينة.