(٢) أخرج عبد الرزاق في "المصنف" (٣/ ٣٣٤) عن معمر عن الزهري عن ابن المسيب أن عثمان مرَّ بقاص فقرأ سجدة ليسجد معه عثمان، فقال عثمان: إنما السجدة على من استمع، ثم مضى. وهو أثر صحيح. (٣) أخرج عبد الرزاق في المصنف (٣/ ٣٤٥) عن معمر عن قتادة عن مطرف بن عبد الله أن عمران بن الحصين مرَّ بقاص، فقرأ القاص سجدة، فمضى عمران ولم يسجد معه، وقال: إنما السجدة على من جلس لها. وأخرجه ابن المنذر في الأوسط (٥/ ٢٨٢). وهو أثر صحيح. (٤) أخرج عبد الرزاق في المصنف (٥/ ٢٨٨) والبيهقي (٢/ ٣٢٤) وابن المنذر في الأوسط (٥/ ٢٨٨) من طريق الثوري عن عطاء بن السائب عن أبي عبد الرحمن قال: مرّ سلمان على قوم قعود يقرؤون السجدة فسجدوا فقيل له؟ فقال: ليس لها غدونا. وهو أثر صحيح. (٥) في السنن الكبرى (٢/ ٣٢٤). (٦) في "المصنف" (٢/ ٥). في طريق ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس قال: إنما السجدة على من جلس لها، فإن مررت فسجدوا فليس عليك سجود. قلت: وأخرجه ابن المنذر في الأوسط (٥/ ٢٨١). وهو أثر صحيح. (٧) زيادة من (جـ). (٨) أخرجه أحمد (٥/ ١٨٦) والبخاري رقم (١٠٧٣) ومسلم رقم (١٠٦/ ٥٧٧) وأبو داود رقم (١٤٠٤) والترمذي رقم (٥٧٦) وقال: حديث حسن صحيح. والنسائي (٢/ ١٦٠ رقم ٩٦٠). (٩) في السنن (١/ ٤٠٩ - ٤١٠ رقم ١٥).