وهو أثر صحيح. • وأخرج ابن المنذر في الأوسط (٢/ ٤٢٣) وعبد الرزاق في المصنف (٢/ ٥٥٠) عن ابن عباس قال: إذا كنتم سائرين فنابكم المنزل فسيروا حتى تصيبوا منزلًا فتجمعوا بينهما، وإن كنتم نزولًا فعجل بكم أمر، فاجمعوا بينهما ثم ارتحلوا. وهو أثر صحيح. (١) • أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٤٢٣) عن ابن طاوس عن أبيه كان يجمع بين الظهر والعصر في السفر. وهو أثر صحيح. • وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٤٥٨) عن وكيع عن زيد بن أبي أسامة قال: سألت مجاهدًا عن تأخير المغرب وتعجيل العشاء في السفر، فلم ير به بأسًا. (٢) حكاه عنه ابن المنذر في الأوسط (٢/ ٤٢٢). (٣) المجموع شرح المهذب (٤/ ٢٥٠ - ٢٥٣). والبيان للعمراني (٢/ ٤٨٤ - ٤٨٦). (٤) المغني لابن قدامة (٣/ ١٢٧ - ١٢٨). (٥) مسائل أحمد وإسحاق (١/ ٤٠). (٦) أخرج ابن أبي شيبة في "المصنف" (٢/ ٤٥٩) من طريق هشام عن الحسن ومحمد قالا: ما نعلم من السنة الجمع بين الصلاتين في حضر ولا سفر إلا بين الظهر والعصر بعرفة، وبين المغرب والعشاء بجمع. (٧) حكاه النووي في المجموع (٤/ ٢٥٠) عنه. (٨) اللباب في الجمع بين السنة والكتاب. للمنبجي (١/ ٣٢٠ - ٣٢٢). والفقه الإسلامي وأدلته (٢/ ٣٤٩ - ٣٥١) وقوانين الأحكام الشرعية، لابن جزي ص ٩٧ - ٩٨. (٩) فتح الباري (٢/ ٥٨٠). (١٠) في معالم السنن (٢/ ١٢ - مع السنن).