(١) أبو سلمة بن نُبَيْه [د] عن تابعي. نكرة. عن عبد الله بن هارون، عن عبد الله بن عمرو - مرفوعًا:، الجمعة على من سمع النداء" تفرد عنه محمد بن سعيد الطائفي. الميزان [٤/ ٥٣٢ رقم الترجمة (١٠٢٥٨)]. (٢) عبد الله بن هارون [د] عن عبد الله بن عمرو بن العاص في وجوب الجمعة. تفرد عنه أبو سلمة بن نُبَيْه. الميزان (٢/ ٥١٦ رقم الترجمة ٤٦٦٣). • وقال ابن القيم في "تهذيب السنن" (٢/ ٧): "قال عبد الحق: الصحيح أنه موقوف. وفيه: أبو سلمة بن نُبَيْه، قال ابن القطان: لا يعرف بغير هذا. وهو مجهول. وفيه أيضًا الطائفي؛ مجهول عند ابن أبي حاتم، ووثقه الدارقطني - والراجح أنه ثقة كما تقدم. وفيه أيضًا عبد الله بن هارون. قال ابن القطان: مجهول الحال. وفيه أيضًا قبيصة - بن عقبة - قال النسائي: كثير الخطأ. وأطلق. وقيل: كثير الخطأ على الثوري. وقيل: هو ثقة إلا في الثوري" اهـ. قلت: انظر ترجمة قبيصة بن عقبة بن محمد أبو عامر الكوفي في: "ميزان الاعتدال" (٣/ ٣٨٣ - ٣٨٤) وسير أعلام النبلاء (١٠/ ١٣٠، ١٣٣) وتهذيب الكمال (٢/ ١١١٩ - ١١٢٠) والجرح والتعديل (٧/ ١٢٦). (٣) في السنن (٢/ ٦ / رقم ٢) بسند ضعيف. (٤) الوليد بن مسلم القرشي مولاهم، أبو العباس الدمشقي: ثقة لكنه كثير التدليس والتسوية … [التقريب: رقم الترجمة (٧٤٥٦)]. (٥) زهير بن محمد التميمي، أبو المنذر الخراساني، سكن الشام ثم الحجاز: روايةُ أهل الشام عنه غيرُ مستقيمة، فضُعّف بسببها، قال البخاري عن أحمد: كأن زهيرًا الذي يروي عنه الشاميون آخر؛ وقال أبو حاتم: حدَّث بالشام من حفظه فكثر غَلَطُه … [التقريب رقم الترجمة (٢٠٤٩)].