(٢) في المخطوط (أ): (أبو عبيدة) والصواب ما أثبتناه من (ب). (٣) (٣/ ٧٨٨) حيث قال: راح: أي: من خفَّ إليها ولم يُرِد رواح آخر النهار، يقال: تروَّح القومُ وراحُوا، إذا ساروا أي وقتٍ كان". (٤) حكاه عنه الحافظ في "الفتح" (٢/ ٣٦٩). (٥) زيادة من المخطوط (ب). (٦) أخرجه النسائي برقم (١٣٨٤)، وهو حديث صحيح. (٧) أخرجه الدارمي رقم (١٥٨٤) بسند صحيح. (٨) في "الفتح" (٢/ ٣٦٩). (٩) قال ابن الأثير في "النهاية" (٢/ ٤٢٢): "الساعةُ تطلق بمعنيين: (أحدهما): أن تكون عبارة عن جزء من أربعةٍ وعشرين جزءًا وهي مجموع اليوم والليلة. (والثاني): أن تكون عبارة عن جزءٍ قليل من النهار أو الليل، يقال: جلستُ عندك ساعة من النهار. أي وقتًا قليلًا منه.