وضعَّف الحديث المحدث الألباني في الإرواء (١/ ٩١ - ٩٢ رقم ٥٣). (١) كما في "تهذيب التهذيب" (٤/ ٢٥٢). (٢) رقم (٧٢٢١). (٣) كما في "تهذيب التهذيب" (٢/ ٥٥٠). (٤) رقم (٣٩٩٩). (٥) كما في "تهذيب التهذيب" (١/ ١٦٧). وقال الحافظ في "التقريب" رقم (٤٨٣): ثقة. (٦) وهو إسماعيل بن مسلم المكي، أبو إسحق البصري: ضعيف. انظر: "تهذيب التهذيب" (١/ ١٦٧ - ١٦٨). وقال الحافظ في "التقريب" رقم (٤٨٤): ضعيف. (٧) عزاه إليه السيوطي في "الجامع الصغير" رقم (٦٦٤٩) من حديث أبي ذر، ورمز لصحته. وقال المناوي في "فيض القدير" (٥/ ١٢٢): " … وفي النسائي إسناده مضطرب غير قوي. وقال الدارقطني: حديث غير محفوظ. وقال المنذري: ضعيف. وقال مغلطاي في "شرح ابن ماجه" حديث ضعيف لضعف رواته، ومنهم: إسماعيل منكر الحديث. قال المديني: أجمعوا على تركه. وقال الفلاس: إنما يحدث عنه من لا يبصر الرجال، ولا معرفة له بهم" اهـ. (٨) في "عمل اليوم والليلة" رقم (٢٢) من حديث أبي ذر. قلت: في إسناده الفيض، وهو مجهول. وخلاصة القول أن حديث أبي ذر ضعيف والله أعلم. وفي الباب: حديث أنس عند ابن السني رقم (٢٤) وهو حديث ضعيف. وحديث ابن عمر عند ابن السني رقم (٢٥) وهو حديث ضعيف. وانظر الكلام عليهما في تخريجي لسبل السلام (١/ ٣٩٨). ط: دار ابن الجوزي. (٩) في (أ): (بصحته).