(٢) في المستدرك (١/ ٢٩٩) وقد تقدم آنفًا. (٣) في المخطوط (أ)، (ب): (الفضيل) وهو خطأ، والصواب ما أثبتناه من مراجع الحديث ومصادر الترجمة كتهذيب التهذيب (٢/ ٢٧٢). (٤) بل هو حديث ضعيف كما تقدم آنفًا ولم يثبت في التكبير من صلاة الفجر يوم عرفة إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق حديث صحيح مرفوع. بل ثبت عن علي، وابن مسعود، وابن عباس موقوفًا عليهم. (٥) وهو أثر ضعيف. تقدم تخريجه في أول شرح الحديث رقم (١٣٠٩) من كتابنا هذا. (٦) أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ١٦٥) وابن المنذر في الأوسط (٤/ ٣٠١ ث ٢٢٠١) والبيهقي (٣/ ٣١٤). من طريق زائدة عن عاصم عن شقيق قال: كان علي يكبر بعد الغداة يوم عرفة إلى آخر أيام التشريق يكبر بعد العصر ثم يقطع. وهو أثر صحيح. (٧) وهو أثر صحيح. تقدم تخريجه في أول شرح الحديث رقم (١٣٠٩) من كتابنا هذا. (٨) أخرج ابن المنذر في الأوسط (٤/ ٣٠١ ث ٢٢٠٤) وابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ١٦٨). من طريق إسحاق عن الأسود عن عبد الله بن مسعود أنه كان يكبر صلاة الغداة يوم عرفة إلى صلاة العصر من يوم النحر يقول: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد. وهو أثر صحيح. (٩) في سننه رقم (٢/ ٥٠ رقم ٣٢) بسند ضعيف. في سنده محمد بن عمر الواقدي، وهو ضعيف جدًّا لا يحتج بمثله.