(٢) تقدم برقم (١٣١٨) من كتابنا هذا. (٣) تقدم برقم (١٣١٩) من كتابنا هذا. (٤) البناية في شرح الهداية (٣/ ١٩٧). (٥) الأم (٢/ ٤٤٢) والمجموع (٤/ ٢٩٨). (٦) البحر الزخار (٢/ ٥٢). (٧) المجموع (٤/ ٢٩٨ - ٢٩٩). (٨) (٢/ ٤٣٤). (٩) في السنن الكبرى (٣/ ٢٥٢). (١٠) زيادة من المخطوط (ب). (١١) الهرير: بالفتح ثم الكسر، من هرير الفرسان بعضهم على بعض كما تهرّ السباع، وهو صوت دون النباح. ويوم الهرير: من أيامهم، ما أظنه سمي إلا بذلك إلا أنه كان الأغلب على أيامهم أن يسمى بالمكان الذي يكون فيه ذلك. وهو من أيامهم القديمة قبل يوم الهرير بصفين كانت به وقعة بين بكر بن وائل، وبين بني تميم فيه الحارث بن بَيبَة المجاشعي، وكان الحارث من سادات بني تميم، فقتله قيس بن سباع من فرسان بكر بن وائل، فقال شاعرهم: وعَمرًا وابن بَيْبَة كان منهم … وحاجب فاستكان على الصَّغَار [معجم البلدان (٥/ ٤٠٣ - ٤٠٤)].