[الكامل (٤/ ١٠٧ - ١٠٨) والتقريب رقم (٣٠٣٠) والميزان (٢/ ٣٤٠)]. وخلاصة القول: أن حديث ابن عباس حديث ضعيف، والله أعلم. (١) في المسند رقم (٧٥٢) موقوف بسند صحيح. (٢) في هامش المخطوط (أ): (الجلال). (٣) في المخطوط (ب): (الطرق). (٤) في الموطأ (١/ ٤٢٣ رقم ٢٤٨) موقوف بسند صحيح. عن نافع أن عبد الله بن عمر أقبل من مكة، حتى إذا كان بقديد جاءَهُ خبرٌ من المدينة، فرجع فدخلَ مكة بغير إحرام. (٥) لم أقف على من أخرج قصته، والله أعلم. (٦) أخرجه البخاري رقم (١٨٢٣) ومسلم رقم (٥٦/ ١١٩٦). (٧) ما بين الخاصرتين سقط من المخطوط (ب). (٨) قال النووي في "المجموع" (٧/ ١٨ - ١٩): "فرع في مذاهب العلماء فيمن أراد دخول الحرم لحاجة لا تتكرر، كالتجارة، والزيارة، وعيادة المريض ونحوها: وقد ذكرنا أن الأصح عندنا - أي الشافعية - أنه يستحب له الإحرام ولا يجب، سواء =