(٢) الحاوي الكبير (٥/ ٣٤٦ - ٣٤٨) وحلية العلماء (٤/ ٣٠٩ - ٣١١). ومعرفة السنن والآثار (٨/ ١٦٣ - ١٦٥). (٣) المغني (٦/ ٣٠٨ - ٣١٠). (٤) في "الفتح" (٤/ ٣٧١). (٥) الكافي (٢/ ٧٣٨، ٧٣٩)، وحاشية الدسوقي على الشرح الكبير (٤/ ١١١ - ١١٣). (٦) حكاه عنه الحافظ في "الفتح" (٤/ ٣٧١). (٧) قال الشوكاني في "إرشاد الفحول" ص ٥٢٨ بتحقيقي: "والحقُّ الحقيقُ بالقَبول أنه يُخصَّص بالقياس الجليِّ لأنه معمولٌ به لقوة دَلالته وبُلوغها إلى حد يوازِن النُّصوصَ وكذلك يُخَصّص بما كانت عِلّتُه منصوصةً أو مُجْمعًا عليها، وأما العلةُ المنصوصة فالقياسُ الكائنُ بها في قوة النصِّ. وأما العلةُ المجمعُ عليها فلكون ذلك الإجماع قد دل على دليل مُجْمع عليه، وما عداه هذه الثلاثةِ الأنواع من القياس فلم تقُم الحجةُ بالعمل به من أصله" اهـ.