وكذا ما شاع استعماله في غير موضوعه اللغوي، كالغائط والعذرة والراوية، فإن حقيقة الغائط: المطمئن من الأرض. والعذرة: فناء الدار .. والراوية: الجمل الذي يُستقى عليه الماء. والخاصة: هي ما خصتْهُ كل طائفة من الأسماء بشيء من مصطلحاتهم كمبتدأ وخبر وفاعل ومفعول ونعت وتوكيد في اصطلاح النحاة … [انظر: الكوكب المنير (١/ ١٥٠) والإحكام للآمدي ١/ ٥٣) والتحصيل (١/ ٢٢٤)]. (١) في شرح السنة (٨/ ١٤٥ - ١٤٦). (٢) انظر: البحر الزخار (٣/ ٣٤٣). (٣) المبسوط للسرخسي (١٣/ ١٦) و (١٤/ ٣٦). (٤) المغني (٦/ ٣٢٢). (٥) في المخطوط (ب): (ولا يصح على أن يقول: أن أقصره وأخيطه). (٦) في المخطوط (ب): (الشرطين والشرط).