وقال الأوزاعي: عليك بآثار من سلف، وإن رفضك الناس، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوا لك القول. [الشريعة للآجري (ص ٥٣) ط: دار الكتب العلمية]. وانظر: الرسالة للشافعي (ص ٤٢٥). (١) في المسند (١/ ٤٠٣)، (٦/ ٤٦٥). (٢) في سننه رقم (٣٥٦٢). قلت: وأخرجه الدارقطني (٣/ ٣٩) رقم (١٦١) والحاكم في المستدرك (٢/ ٤٧) والبيهقي في السنن الكبرى (٦/ ٨٩). وللحديث شاهدان يرتقي بهما إلى الحسن. الأول: من حديث جابر: أخرجه الحاكم (٣/ ٤٨، ٤٩) وعنه البيهقي (٦/ ٨٩). والثاني: من حديث ابن عباس: أخرجه الحاكم (٢/ ٤٧) وصححه على شرح مسلم ووافقه الذهبي، وأخرجه الدارقطني (٣/ ٣٨) رقم (١٥٧) والبيهقي (٦/ ٨٨). وفي سنده: إسحاق بن عبد الواحد القرشي متروك الحديث. وقال الذهبي في الميزان (١/ ١٩٤) رقم (٧٧٣): "واهٍ". وخلاصة القول: أن الحديث حسن بشواهده [وانظر: الصحيحة رقم (٦٣١)]. (٣) أحمد في المسند (٣/ ١٨٠) والبخاري رقم (٢٦٢٧) ومسلم رقم (٤٩/ ٢٣٠٧). قلت: وأخرجه أبو داود رقم (٤٩٨٨) والترمذي رقم (١٦٨٥) وابن ماجه رقم (٢٧٧٢) والبيهقي (٦/ ٨٨) والبغوي في شرح السنة رقم (٢١٦٠). وهو حديث صحيح. (٤) في السنن الكبرى (٣/ ٤٠٩ - ٤١٠) رقم (٣/ ٥٧٧٨) - ط: دار الكتب العلمية - من مرسلات عطاء. (٥) في المستدرك (٢/ ٤٧) وقد تقدم.