(٢) في سننه (٣/ ١٥٤ رقم ٢١٥). (٣) قال ابن عدي في "الكامل" (٣/ ١٢٥٠): "سفيان بن حسين في غير الزهري صالح الحديث، وفي الزهري روى أشياء خالف استشهد بسفيان البخاري". وانظر: الميزان (٢/ ١٦٦). قال ابن قيم الجوزية في "الفروسية" (ص ٦٣): "وأما استشهاد البخاري في الصحيح فلا يدل أنه حجة عنده؛ لأن الشواهد والمتابعات يحتمل فيها ما لا يحتمل في الأصول، وقد استشهد البخاري في صحيحه بأحاديث جماعة وترك الاحتجاج بهم. (٤) قال ابن قيم الجوزية في "الفروسية" (ص ٦٢ - ٦٣): " … وأما قولكم أن مسلمًا روى لسفيان بن حسين في صحيحه فليس كما ذكرتم وإنما روى له في مقدمة كتابه - (١/ ٣٥ رقم ١٣ - … / ٧) ط: دار المعرفة - ومسلم لم يشترط فيها ما شرطه في الكتاب من الصحة فلها شأن ولسائر كتابه شأن آخر. ولا يشك أهل الحديث في ذلك". اهـ. (٥) (٢/ ٧٤٧ رقم ٣٧) وقد تقدم. (٦) في المسند (ج ٢ رقم ٣٥٩). (٧) في السنن الكبرى رقم (٥٧٨٤ - ط: دار الكتب العلمية). (٨) في السنن (٣/ ١٥٥ رقم ٢١٧) وقد تقدم. (٩) في صحيحه رقم (١١٦٨ - موارد) وقد تقدم. (١٠) في المستدرك (٢/ ٤٨) وقد تقدم. (١١) في السنن الكبرى (٨/ ٣٤٢) وقد تقدم. (١٢) في "الأم" (١٠/ ٣١٦ - اختلاف الحديث) وانظر ما قاله الشافعي فهو مفيد.