وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٤/ ٢٦٦) وقال: رواه الطبراني في الصغير، والأوسط، وفيه يوسف بن خالد السمتي وهو ضعيف، والسند منقطع أيضًا". اهـ. (٢) في "التلخيص" (٣/ ٣١٩). قلت: وفي الباب من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص عند أحمد في المسند (٢/ ٢١٥)، وقال الهيثمي في "المجمع" (٤/ ٢٦٦): "ورجاله رجال الصحيح خلا ابن إسحاق وقد صرح بالتحديث: • ومن حديث سمرة عند البزار رقم (١٤٣٩ - كشف) والطبراني في الكبير كما في "مجمع الزوائد" (٤/ ٢٦٦) وقال الهيثمي: وإسنادهما ضعيف. • ومن حديث وائل بن حجر عند البزار رقم (١٤٤٠ - كشف) وقال الهيثمي في "المجمع" (٤/ ٢٦٦): "وفيه سعيد بن عبد الجبار بن وائل ضعفه النسائي". • ومن حديث ابن عباس أخرجه الطبراني كما في "مجمع الزوائد" (٤/ ٢٦٧) وقال الهيثمي: وفيه أبو الصباح عبد الغفور وهو متروك. (٣) في الأم (٦/ ١٩٧). وانظر: البيان للعمراني (٩/ ٢٧١ وما بعدها). (٤) في معرفة السنن والآثار (١٥/ ١٦٦). (٥) في "الفصل للوصل المدرج في النقل" (١/ ٣٨٥ - ٣٨٦)، وعبارته: "وتفسير الشغار ليس من كلام النبي ﷺ وإنما هو قول مالك وصل بالمتن المرفوع، وقد بين ذلك: عبد الله بن مسلمة القعنبي، وعبد الرحمن بن مهدي، ومحرز بن عون في روايتهم الحديث عن مالك؛ وفصلوا كلامه من كلام رسول الله ﷺ … ". اهـ. • وأما حديث القعنبي عن مالك الذي فصل فيه كلامه من كلام رسول الله أخرجه أبو داود رقم (٢٠٧٤). وانظر: "الفتح" (٩/ ١٦٢). • وأما حديث عبد الرحمن بن مهدي عن مالك الذي فصل فيه كلامه من كلام رسول الله. أخرجه أحمد (٢/ ٦٢). =