(١) البحر الزخار (٣/ ٨٧). (٢) موسوعة فقه الحسن البصري (٢/ ٩٠٢). (٣) البحر الزخار (٣/ ٨٧) (٤) مختصر الطحاوي (٢/ ٢٩٤ رقم ٧٨٢). (٥) المغني (١٠/ ٢٠٨). (٦) في المخطوط (ب) و"البحر": (إلا إباحة له). (٧) البحر الزخار (٣/ ٨٧). (٨) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (٧/ ٢٨٧) عنه. (٩) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (٧/ ٢٨٧) عنه. (١٠) روضة الطالبين (٧/ ٣٣٦) والبيان للعمرانى (٩/ ٤٨٩) والوسيط (٥/ ٢٨٠ - ٢٨١). (١١) عيون المجالس (٣/ ١١٨١ رقم ٨٢٧). (١٢) البحر الزخار (٣/ ٨٧). (١٣) وهو موضوع كما تقدم وبمثله لا تقوم حجة. والأرجح الكراهة لما ثبت في الحديث المتقدم برقم (٢٧٦٣) من كتابنا هذا. "ولأن فيه نهبًا وتزاحمًا، وقتالًا، وربما أخذه من يكره صاحب النثار، لحرصه وشرهه ودناءةِ نفسه، ويُحرَمُه من يُحبُّ صاحبُه؛ لمروءته وصيانة نفسه وعرضه، والغالب هذا، فإنَّ أهل المروءات يصونونَ أنفسُهم عن مزاحمةِ سَفلةِ الناس على شيء من الطعام أو غيره، ولأن في هذا دناءة، والله يحب معالي الأمور، ويكره سَفْسَافَها .. ". اهـ. [المغني لابن قدامة (١٠/ ٢٠٩)]. (١٤) الباب العشرون عند الحديث رقم (٢١٣٩) من كتابنا هذا.