(٢) في (جـ): (اجتمع). (٣) في "شرح معاني الآثار" (١/ ٣٩). (٤) في "المحلى" (٢/ ٥٧). (٥) في "اللمعة الدمشقية" (١/ ٧٦). وفي شرح صحيح مسلم (٣/ ١٢٩). (٦) سورة المائدة: الآية ٦. (٧) انظر: "معاني القرآن" للأخفش (٢/ ٤٦٦). وانظر: "الدُّر المصون في علوم الكتاب المكنون" تأليف: أحمد بن يوسف المعروف بالسمين الحلبي. تحقيق: الدكتور أحمد محمد الخرَّاط (٤/ ٢١٠ - ٢١٦) فقد أجاد وأفاد قلت: في قوله تعالى: ﴿وَأَرْجُلَكُمْ﴾ ثلاث قراءات: واحدة شاذة، واثنتان متواترتان. • أما الشاذة: فقراءة الرفع، وهي قراءة الحسن. • وأما المتواترتان: فقراءة النصب، وقراءة الخفض. أ - أما النصب: فقراءة نافع، وابن عامر، والكسائي، وعاصم في رواية حفص من السبعة، ويعقوب من الثلاثة. ب - وأما الجر: فهو قراءة ابن كثير، وحمزة، وأبي عمرو، وعاصم في رواية أبي بكر. [أضواء البيان (٢/ ٨) وزاد المسير (٢/ ٣٠١) وفتح القدير (٢/ ١٨) وأحكام القرآن لابن العربي (٢/ ٥٧٦ - ٥٧٩) وتفسير القرطبي (٦/ ٩١ - ٩٦) وتفسير الطبري (١٠/ ٥٢ - ٨٠ - شاكر)].