(٢) في سننه رقم (٢٢٩٨). إسناده حسن. (٣) في الموطأ (٢/ ٥٩١ رقم ٨٧) وقد تقدم. (٤) في المسند (ج ٢ رقم ١٧٥ - ترتيب) وفي، الرسالة (١٢١٤) وقد تقدم. (٥) في المعجم الكبير (ج ٢٤ رقم ١٠٧٧) وقد تقدم. (٦) في صحيحه رقم (٤٢٩٢) وقد تقدم. (٧) في المستدرك (٢/ ٢٠٨) وقد تقدم. (٨) في المحلى (١٠/ ٣٠٢). (٩) في الأحكام الوسطى (٣/ ٢٢٧ - الرشد). (١٠) في السنن (٣/ ٥٠٩ - ٥١٠). (١١) قال الحافظ في "التلخيص" (٣/ ٤٧٩): "وذكرها ابن فتحون وابن الأمين في الصحابة .. ". اهـ. (١٢) في المسند (٣/ ٨٦) من طريق ابن إسحاق قال: فحدثني ابن عبد الرحمن بن معمر بن حزم عن سليمان بن محمد بن كعب بن عُجْرَة، عن عمته زينب بنت كعب، وكانت عند أبي سعيد الخدري، عن أبي سعيد الخدري، قال: اشتكى عليًا النَّاسُ قال: فقام رسولُ الله ﷺ فينا خطيبًا فسمِعْتُهُ يقول: "أيها الناسُ، لا تشكُوا عليًا، فواللهِ إنهُ الأخيشن في ذاتِ الله، أو في سبيلِ الله". زينب بنت كعب، زوجة أبي سعيد، مختلف في صحبتها، روى عنها ابنا أخويها، وذكرها ابن حبان في "الثقات" وأخرج لها أصحاب السنن. انظر: "لسان الميزان" (٩/ ٥٤٥ رقم ١٥٦٥٣) و"الميزان" (٤/ ٦٠٧ رقم ١٠٩٦٠) و"تهذيب الكمال" للمزي (٣٥/ ١٨٦ رقم ٧٨٤٨). =