(٢) في صحيحه (١/ ٢٠٧ رقم ٩/ ٢٣٠). وهو حديث صحيح. (٣) هنا في (ص) زيادة (أحمد و). (٤) في السنن (١/ ٦٣ رقم ٤٤) وقال: حديث علي أحسن شيء في هذا الباب وأصح. (٥) في السنن (١/ ٨٣ - ٨٤ رقم ١١٦). (٦) في السنن (١/ ٧٠ - ٧١ رقم ٩٦). (٧) في سننه رقم (٤١٣) من حديث عثمان وعلي. وهو حديث صحيح. (٨) أخرجه أحمد (٦/ ٣٥٨) و (٦/ ٣٥٩) والحميدي في مسنده (١/ ١٦٣ - ١٦٤ رقم ٣٤٢) والترمذي (١/ ٤٨ رقم ٣٣) وأبو داود (١/ ٨٩ رقم ١٢٠) و (١/ ٩٠ رقم ١٢٧) و (١/ ٩١ رقم ١٣٠). وابن ماجه (١/ ١٣٨ رقم ٣٩٠) و (١/ ١٤٥ رقم ٤١٨) و (١/ ١٥٠ رقم ٤٣٨) و (١/ ١٥١ رقم ٤٤٠) و (١/ ١٥٦ رقم ٤٥٨) كلهم من طريق عبد الله بن محمد بن عقيل به والروايات مطولة ومختصرة. وخلاصة القول أن حديث الربيع حديث حسن والله أعلم. (٩) أخرجه أحمد (١/ ٣٧٢) و (٢/ ٢٨) و (٢/ ٨ و ٣٩ و ١٣٢). وابن ماجه (١/ ١٤٤ رقم ٤١٤) والنسائي (١/ ٦٢ - ٦٣ رقم ٨١). وخلاصة القول أن حديث ابن عمر حديث صحيح لغيره والله أعلم. (١٠) (أخرجه أحمد (٥/ ٢٥٧) و (٥/ ٢٥٨) والطبراني في الكبير (٨/ ٣٠٣ - ٣٠٤) (٧٩٩٠) من طريق حماد بن سلمة، عن عمرو بن دينار، عن سميع، عنه. قال ابن حجر في "تعجيل المنفعة" ص ١٦٩: "سميع: مجهول، ذكره ابن حبان في "الثقات" (٤/ ٣٤٢) وقال: لا أدري من هو ولا ابن من هو. قلت: قال البخاري - في التاريخ الكبير (٤/ ١٩٠) -: لا يعرف لعمرو سماع من سميع ولا لسميع سماع من أبي أمامة" اهـ. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد (١/ ٢٣٠) وعزاه للطبراني وحده. وقال: "رواه من طريق سميع عنه، وإسناده حسن، وسميع ذكره ابن حبان في "الثقات" - (٤/ ٣٤٢) - وقال: لا أدري من هو، ولا ابن من هو. والظاهر أنه اعتمد في توثيقه على غيره". وخلاصة القول أن حديث أبي أمامة سنده ضعيف والله أعلم. (١١) أخرجه ابن ماجه (١/ ١٤٤ رقم ٤١٥) من حديث عائشة وأبي هريرة أن النبي ﷺ توضأ ثلاثًا ثلاثًا". وهو حديث صحيح لغيره.