(٢) زيادة من (أ) و (ب). (٣) في سننه (١/ ٧٧ رقم ٥٥). قال الترمذي: "وهذا حديث في إسناده اضطراب. ولا يصح عن النبي ﷺ في هذا الباب كبير شيء". وقال أبو الأشبال في شرحه للترمذي (١/ ٧٩) ردًا على الترمذي: "وقد أخطأ الترمذي فيما زعم من اضطراب الإسناد في هذا الحديث، ومن أنه لا يصح في الباب كبير شيء. وأصل الحديث مستقيم الإسناد، وإنما جاء الاضطراب في الأسانيد التي نقلها الترمذي منه أو ممن حدثه بها … " اهـ. قلت: فإعلال الترمذي للحديث بالاضطراب ليس كذلك فإنه اضطراب مرجوح. (٤) في السنن (١/ ٧٨ - ٧٩). (٥) في "تلخيص الحبير" (١/ ١٠١). (٦) عزاه إليه الحافظ في "التلخيص" (١/ ١٠١) وسكت عليه. (٧) رقم (٤٨٩٥) وفي "المعجم الكبير" رقم (١٤٤١). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢٣٩): "رواه الطبراني في الأوسط، والكبير باختصار، وقال في الأوسط: تفرد به مسور بن مورع ولم أجد من ترجمه، وفيه أحمد بن سهيل الوراق ذكره ابن حبان في "الثقات" (٨/ ٥١) وفي إسناد الكبير أبو سعد البقال، والأكثر على تضعيفه، ووثقه بعضهم". وأخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" رقم (٣٢) وفيه: أبو سعيد الأعور وهو ضعيف. (٨) في "صحيحه" (٣/ ٣٢٥ رقم ١٠٥٠) بسند صحيح على شرط مسلم. (٩) في سننه (١/ ١٥٩ رقم ٤٦٩). قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (١/ ١٨٧ رقم ١٩٢/ ٤٦٩): "هذا إسناد فيه زيد العمي وهو ضعيف. وهو حديث ضعيف. (١٠) رقم (٨١) مرفوعًا ورقم (٨٢) موقوفًا. قلت: وأخرجه ابن السني في "عمل اليوم والليلة" رقم (٣٠). وأورده الهيثمي في "المجمع" (١/ ٢٣٩) وقال: "رواه الطبراني في =