(٢) تقدم برقم (٢٩٩٩) من كتابنا هذا. (٣) تقدم برقم (٢٩٩٧) من كتابنا هذا. (٤) تقدم برقم (٢٩٩٨) من كتابنا هذا. (٥) في سننه رقم (١٣٨٧)، وقال: هذا حديث حسن غريب. (٦) في سننه رقم (٢٦٢٦)، وهو حديث حسن. (٧) هي أنثى الإبل التي أتمت ثلاث سنين، ودخلت في الرابعة، وسميت حِقة لأنها استحقت أن يطرقها الفحل. (٨) هي أنثى الإبل التي أتمت أربع سنين ودخلت الخامسة. (٩) الخلقة: هي الحوامل من النوق. القاموس المحيط (ص ١٠٤٢). (١٠) الكشاف للزمخشري (١/ ٣٧١ - ٣٧٢). • وأخرج هذا الكلام في معنى الآية ابن جرير في "جامع البيان" (٢/ ج ٢/ ١١١) عن قتادة. • وكذلك ابن كثير في "تفسيره" (٢/ ١٦٥) عن قتادة. • وأخرج البخاري في صحيحه رقم (٤٤٩٨): عن ابن عباس ﷿، قال: كان في بني إسرائيل القصاصُ ولم تكن فيهم الديةُ، فقال الله تعالى لهذه الأمة: ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ﴾، فالعفو أن يقبل الدية في العمد ﴿فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ﴾ يتبع بالمعروف، ويؤدي بإحسان ﴿ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ﴾ مما كتب على من كان قبلكم ﴿فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ قتل بعد قبوله الدية.