["الفرائد على مجمع الزوائد" (ص ٢٨٢ رقم ٤٤٧)]. (١) في سننه (٤/ ١٠٧ رقم ٢٤). قلت: وأخرج البيهقي في "دلائل النبوة" (٤/ ٢٤) في باب غزوة قُريظة بسنده، عن ابن إسحاق. قال: حدثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم. قال: لم تقع القِسْمة ولا السهمُ إلا في غزوة بني قريظة. وفيه: فجعل رسول الله ﷺ يومئذٍ للفارس وفرسه ثلاثة أسهم: له سهم، ولفرسه سهمان، وللراجل سهمًا. قال البيهقي: وهذا هو الصحيحُ المعروفُ بين أهل المغازي. (٢) في المسند (٣/ ٤٢٠) بسند ضعيف. (٣) في سننه رقم (٢٧٣٦). قلت: وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١٤/ ٤٣٧) والحاكم (٢/ ١٣١) والبيهقي في السنن الكبرى (٦/ ٣٢٥) وفي "دلائل النبوة" (٤/ ٢٣٩) والدارقطني في سننه (٤/ ١٠٥ - ١٠٦ رقم ١٨) والطبراني في الكبير (ج ١٩ رقم ١٠٨٢). قال ابن القطان في كتابه: "وعلة هذا الحديث الجهلُ بحال يعقوب بن مجمِّع، ولا يُعرف، روى عنه غيرُ ابنه، وابنه مجمِّع ثقة. وعبد الرحمن بن يزيد أخرج له البخاري". اهـ من "التعليق المغني على الدارقطني" (٤/ ١٠٥). والخلاصة: أن الحديث ضعيف، والله أعلم. (٤) حكاه أبو داود في نهاية الحديث رقم (٢٧٣٦). (٥) البخاري رقم (٢٨٤٩) ومسلم رقم (٩٦/ ١٨٧١).