قال الترمذي: غريب. وقال الجوزقاني: حديث منكر. وقال الدارقطني في "العلل" (٢/ ٥٢ - ٥٣ س ١٠٣): "وأبو واقد - الليثي صالح بن محمد بن زائدة المدني - هذا ضعيف. والمحفوظ أن سالمًا أمر بهذا ولم يرفعه إلى النبي ﷺ، ولا ذكره عن أبيه ولا عن عمر". اهـ. وخلاصة القول: أن الحديث ضعيف، والله أعلم. (١) في سننه رقم (٢٧١٥) بسند ضعيف، زهير بن محمد الخراساني المكي: ضعيف في رواية الشاميين عنه - وهذا منها - والوليد بن مسلم شامي يدلس تدليس التسوية. وقد ضعف الحديث البيهقي في السنن الكبرى (٩/ ١٠٢) والألباني في ضعيف أبي داود. وخلاصة القول: أنه ضعيف كما قالا رحمهما الله. (٢) أي أبو داود في سننه بإثر الحديث رقم (٢٧١٥) معلقًا. (٣) في السنن (٣/ ١٥٧). (٤) في "المختصر" (٤/ ٤٠). (٥) في المستدرك (٢/ ١٢٧) وقد تقدم. (٦) في السنن رقم (١٤٦١) وقد تقدم. (٧) في المستدرك (٢/ ١٢٧) وقد تقدم. (٨) في السنن الكبرى (٩/ ١٠٢ - ١٠٣) وقد تقدم. (٩) في السنن (٤/ ٦١). (١٠) أي: الترمذي في المرجع المتقدم (٤/ ٦١).