كتاب نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار - ت حلاق

[ثالثا] أبواب السبق والرمي - [الباب الثامن] باب ما جاء في آلة اللهو - ج: 14 - ص: 517

وصاحب البيان (١) والرافعي (٢)، وعبد الرحمن بن عوف كما رواه ابن أبي شيبة (٣)، وأبو عبيدة بن الجرّاح كما أخرجه البيهقي (٤)، وسعد بن أبي وقاص كما أخرجه ابن قتيبة، وأبو مسعود الأنصاري كما أخرجه البيهقي (٥).

وبلال وعبد الله بن الأرقم وأسامة بن زيد كما أخرجه البيهقي (٦) أيضًا.

وحمزة كما في الصحيح (٧).

وابن عمر كما أخرجه ابن طاهر (٨).

والبراء بن مالك كما أخرجه أبو نعيم (٩).

وعبد الله بن جعفر كما رواه ابن عبد البر (١٠).

وعبد الله بن الزبير كما نقله أبو طالب المكي (١١).

وحسان كما رواه أبو الفرج الأصبهاني (١٢).

وعبد الله بن عمر كما رواه الزبير بن بكار (١٣).

وقرظة بن بكار كما رواه ابن قتيبة (١٤).

---

= مما لا يتخذ مهنة، ولا يخرج به عن حدِّ الاعتدال فلا يقترن به الاضطراب والتثني والضرب بالرِّجل مما يخل بالمروءة، كما في حديث أم علقمة مولاة عائشة: أنّ بنات أخي عائشة ﵂ خُفِضْن فألمن ذلك، فقيل لعائشة: يا أم المؤمنين: ألا ندعو لهنَّ من يلهيهنَّ؟ قالت: بلى، قالت: فأرسلت إلى فلان المغني، فأتاهم، فمرت به عائشة ﵂ في البيت فرأته يتغنّى ويحرّك رأسه طربًا، وكان ذا شعر كثير، فقالت عائشة ﵂: أف! شيطان أخرجوه أخرجوه" فأخرجوه.
أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ٢٢٣ - ٢٢٤) والبخاري مختصرًا في "الأدب المفرد" رقم (١٢٤٧) بسند حسن، وصححه ابن رجب في "نزهة الأسماع" ص ٦١.
(١) للعمراني (١٣/ ٢٩٢ - ٢٩٤).
(٢) في الشرح الكبير (١٣/ ١٣ - ١٤).
(٣) في "المصنف" (٤/ ١٩٢).
(٤) في السنن الكبرى (١٠/ ٢٢٤ - ٢٢٥).
(٥) في السنن الكبرى (١٠/ ٢٢٤).
(٦) في السنن الكبرى (١٠/ ٢٢٥).
(٧) البخاري رقم (٢٣٧٥، ٣٠٩١) ومسلم رقم (٢٥١/ ١٩٧٩).
(٨) في السماع ص ٤٤.
(٩) في معرفة الصحابة (٣/ ٦٤ - ٦٥).
(١٠) في الاستيعاب (٢/ ٣٠٠ - ٣٠١).
(١١) كما في الاستقامة (١/ ٢٩٩).
(١٢) في الأغاني (٤/ ١١٨ - ١٢٠، ٢١٥).
(١٣) ذكره ابن عبد البر في "الاستيعاب" (٢/ ٣٠٠) وابن حجر في الإصابة (٣/ ٣٩٣).
(١٤) أخرجه أبو نعيم في المعرفة (٤/ ٢٣٥٩ - ٢٣٦٠) رقم (٢٤٨٥).