إسناده ضعيف لانقطاعه ما بين إبراهيم - وهو النخعي - وعديِّ بن حاتم. وقد انفرد الأعمش في هذه الرواية بزيادة: "ولا تأكل من البندقة إلا ما ذكيت". • وعلق البخاري في صحيحه (٩/ ٦٠٣ رقم الباب (٢) - مع الفتح) في المقتولة بالبندقة عن ابن عمر بصيغة الجزم، حيث قال: "وقال ابن عمر في المقتولة بالبندقة: تلك الموقوذة". ووصله البيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٢٤٩) من طريق أبي عامر العقدي، عن زهير - هو ابن محمد - عن زيد بن أسلم، عنه. وهو أثر صحيح. وخلاصة القول: أن الحديث صحيح لغيره دون قوله: "ولا تأكل من البندقة إلا ما ذكيت". (٢) في المستدرك (٤/ ٢٣٣) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. (٣) في "الوهم والإيهام" (٤/ ٥٩٠ - ٥٩١) حيث قال: وصهيب هذا، هو الحذاء مولى عبد الله بن عامر، لا تعرف حاله، ولا راوٍ عنه إلا عمرو بن دينار. (٤) في المسند (ج ٢ رقم ٥٩٩ - ترتيب). (٥) في المسند (٤/ ٣٨٩). (٦) في سننه رقم (٤٤٤٦). (٧) في صحيحه رقم (٥٨٩٤). وهو حديث ضعيف. (٨) تقدم.