وهو حديث صحيح. (١) تقدم في التعليقة السابقة. (٢) عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العدوي، مولى عمر بن الخطاب: ضعفه أحمد وآخرون. [العلل رواية عبد الله (١٧٩٥، ٥٢٠٣) والجرح والتعديل (٢/ ٢/ ٢٣٣) والميزان (٢/ ٥٦٤)]. (٣) في سننه رقم (٤/ ٢٦٩) رقم (١٣). (٤) في صحيحه (٩/ ٦١٤ رقم الباب (١٢) - مع الفتح) معلقًا. قال الحافظ في "الفتح" (٩/ ٦١٦): "وصله المصنف في "التاريخ" (٤/ ٢٢٨) رقم (٢٦٠٩) وابن منده في "المعرفة" من رواية ابن جريج عن عمرو بن دينار وأبي الزبير، أنهما سمعا شريحًا صاحب النبي ﷺ يقول: "كل شيء في البحر مذبوح" قال: فذكرت ذلك لعطاء، فقال: "أما الطير فأرى أن تذبحه". وأخرجه الدارقطني - (٤/ ٢٦٩) رقم (١٣) - وأبو نعيم في "الصحابة" - (٣/ ١٤٧٩) رقم (٣٧٤٨) - مرفوعًا من حديث شريح. والموقوف أصح". اهـ (٥) في صحيح البخاري (٩/ ٦١٤ رقم الباب (١٢) - مع الفتح) معلقًا. وقال الحافظ في "الفتح" (٩/ ٦١٥): "وصله أبو بكر بن أبي شيبة - (٥/ ٣٨٠ - ٣٨١) - والطحاوي والدارقطني - (٤/ ٢٦٩) رقم (١٤) - من رواية عبد الملك بن أبي بشير عن عكرمة عن ابن عباس قال: أشهد على أبي بكر أنه قال: "السمكة الطافية حلال" زاد الطحاوي: "لمن أراد أكله".