وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢٨٣) وقال: وفيه منصور بن عمار الواعظ وهو ضعيف. قلت: لكن للحديث شواهد فبها يكون الحديث حسنًا، والله أعلم. (٢) في "المعجم الكبير" (١٤/ ١٩ رقم ٢٠). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢٨٣) وقال: رجاله ثقات. قلت: هاشم (هشام) بن قتادة لا يعرف، واسم والده قتادة عباس أو (عياش) كما قال الحافظ في "الإصابة" قاله المحدث الألباني في "ضعيف الجامع (٥/ ٣٧). (٣) عزاه إليه الحافظ في "التلخيص" (٢/ ٦٨). (٤) في "التلخيص" (٢/ ٦٨). (٥) في المخطوط: "اجتنب"، والصواب ما أثبتناه. (٦) في المخطوط: "المجتنب"، والصواب ما أثبتناه. (٧) في المخطوط: "المجتنب"، والصواب ما أثبتناه. (٨) أخرجه أحمد في "المسند" (٤/ ٩٨) و (٤/ ٢٠٤) والبيهقي في "السنن الكبرى" (٩/ ١٢٣) مختصرًا. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٩/ ٣٥٠) وذكره بطوله وعزاه إلى أحمد والطبراني ورجالهما ثقات. (٩) قلت: الراجح أن إسلام الكافر موجب للغسل مطلقًا. للأدلة الآتية: ١ - لحديث قيس بن عاصم الصحيح المتقدم برقم (١٠/ ٢٩٥) من كتابنا هذا. ٢ - لحديث أبي هريرة الصحيح الآتي برقم (١١/ ٢٩٦) من كتابنا هذا. ٣ - لأن الكافر لا يسلم غالبًا من جنابة تلحقه، ونجاسة تصيبه، وهو لا يغتسل ولا يرتفع =