(٢) أخرجه مسلم (١/ ٢٨٢ رقم ٣٧٣) وأبو داود (١/ ٢٤ رقم ١٨) وابن ماجه (١/ ١١٠ رقم ٣٠٢). والترمذي (٥/ ٤٦٣ رقم ٣٣٨٤). وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. وهو حديث صحيح، والله أعلم. (٣) زيادة من (جـ). (٤) لم يعزه صاحب التحفة (٦/ ٢٣٩) لأبي داود. (٥) في "سننه" (١/ ٢٣٦ رقم ١٣١). (٦) في "سننه" (١/ ١٩٥ رقم ٥٩٥). قلت: وأخرجه البغوي في "شرح السنة" (٢/ ٤٢) والعقيلي في "الضعفاء" (١/ ٩٠) والخطيب في "تاريخ بغداد" (٢/ ١٤٥) والبيهقي (١/ ٨٩) والدارقطني (١/ ١١٧). قال الترمذي: حديث ابن عمر لا نعرفه إلا من حديث إسماعيل بن عياش عن موسى بن عقبة … وسمعت محمد بن إسماعيل - البخاري - يقول: إن إسماعيل بن عياش يروي عن أهل الحجاز وأهل العراق أحاديث مناكير كأنه ضعف روايته عنهم. قلت: وهذا من روايته عنهم فهو منكر. وانظر: "نصب الراية" (١/ ١٩٥) و"الإرواء" للألباني رقم (١٩٢). (٧) قال الفسوي: تكلم قوم في إسماعيل، وإسماعيل ثقة عدل، أعلمُ الناس بحديث الشاميين، ولا يدفعه دافع، وأكثر ما تكلّموا قالوا: يغرب عن ثقات المدنيين والمكيين. وقال الذهبي: حديث إسماعيل عن الحجازيين والعراقيين لا يحتج به، وحديثه عن الشاميين صالح من قيل الحسن، وُيحتج به إن لم يعارضه أقوى منه". انظر: "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٤٢٣، ٤٢٤) و"تاريخ بغداد" (٦/ ٢٢٤). وميزان الاعتدال (١/ ٢٤١) و"السير الذهبي" (٨/ ٣٢١). (٨) ذكر ذلك ابن حجر في "التلخيص" (١/ ١٣٨). (٩) في "سننه" (١/ ١١٧ رقم ٥)، وهو حديث ضعيف.