وفيه علتان: ١ - الرجل المبهم. ٢ - أبو معشر نجيح بن عبد الرحمن، وهو ضعيف. انظر: "الميزان" (٤/ ٢٤٦) والمجروحين (٣/ ٦٠). وبهما أعله الزيلعي في "نصب الراية" (١/ ١٩٥) والألباني في "الإرواء" (١/ ٢٠٩ رقم ١٩٢)، وهو حديث ضعيف. (٢) في "التلخيص" (١/ ١٣٨). (٣) عبد الملك بن مسلمة المصري: روى عنه عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم في كتاب فتوح مصر كثيرًا. وهو ضعيف ترجمة ابن أبي حاتم (٢/ ٢/ ٣٧١) وذكر أن أباه روى عنه، وأنه قال: "هو مضطرب الحديث، ليس بقوي"، وأنه حدثه بحديث موضوع، وأن أبا زرعة قال: "ليس بالقوي، هو منكر الحديث"، وله ترجمة في "الميزان" و "لسان الميزان". انظر: "رجال تفسير الطبري" ص ٣٦٦ رقم الترجمة (١٦٨٦). (٤) في "العلل" (١/ ٤٩ رقم ١١٦). (٥) في "العلل" (٣/ ٣٨١ رقم ٥٦٧٥). (٦) في المخطوط (ب): (بدليل) وفي حاشية المخطوط (أ) ما نصه: "قال المصنف ﵀ في حاشية الأزهار أن هذا الحديث يدل على تحريم القراءة لكون له شواهد" اهـ. (٧) زيادة من (جـ).