(٢) انظر: "البناية في شرح الهداية للعيني (٣/ ١٠ - ١٤). (٣) انظر: "البحر الزخار" (٢/ ٤١). (٤) سورة النساء، الآية (١٠١). (٥) في (ج): (ومعنى) وهو خطأ. (٦) وهو حديث صحيح. أخرجه أحمد (١/ ٢٥)، ومسلم رقم (٦٨٦)، وأبو داود رقم (١١٩٩)، والترمذي رقم (٣٠٣٤)، وابن ماجه رقم (١٠٦٥) من حديث يعلى بن أمية. (٧) في "معالم السنن" (٢/ ٥) هامش السنن. (٨) في "فتح الباري" (١/ ٤٦٤). (٩) قال الخطيب البغدادي في "الكفاية" (ص ٣٨٥): "مراسيل الصحابة كلهم مقبولة لكون جميعهم عدولًا مرضيين، وأن الظاهر فيما أرسله الصحابي ولم يبين السماع فيه أنه سمعه من رسول الله ﷺ أو من صحابي سمعه عن النبي ﷺ، وأمّا من روى منهم عن غير الصحابة فقد بيَّن في روايته ممن سمعه وهو أيضا قليل نادر فلا اعتبار به، وهذا هو الأشبه بالصواب عندنا" اهـ. وانظر: "التبصرة والتذكرة" (١/ ١٥٦)، و"فتح المغيث" (١/ ١٣٤). (١٠) في "صحيحه" رقم (٦٨٧).