(٢) المجموع شرح المهذب للنووي (٣/ ٥٤). (٣) حكاه عنه ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٣٧٧)، والترمذي في "سننه" (١/ ٢٨٩). (٤) حكاه عنه الترمذي في "سننه" (١/ ٢٨٩)، والنووي في "المجموع" (٣/ ٥٤). (٥) حكاه عنه ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٣٧٧). (٦) حكاه عنه النووي في "المجموع" (٣/ ٥٤). (٧) حكاه عنه النووي في "المجموع" (٣/ ٥٤). (٨) في "جامع البيان". (٩) أخرجه ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٣٧٧ ث ١٠٤٩) عن ابن سيرين عن المهاجر قال: كتب عمر إلى أبي موسى أن صل الفجر بسواد أو بغلس، وأطل القراءة. وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ٣٢٠). (١٠) أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٣٧٧) عن عبد الله بن إياس الحنفي عن أبيه، قال: "كان عثمان بن عفان يصلّي الفجر في نعليه وينصرف، وما يعرف بعضنا بعضًا". وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ٣٢١). (١١) أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٣٧٥ - ٣٧٦ ث ١٠٥١) عن عمرو بن دينار قال: "كنّا نصلّي مع ابن الزبير بغلس ثم نأتي جياد، فنقضي حاجتنا ثم نرجع، قال ابن الزبير: كنّا نصلّي مع عمر الفجر فينصرف أحدنا ولا يعرف صاحبه". وأخرج عبد الرزاق في "المصنف" عن ابن عيينة نحوه (١/ ٥٧١ رقم ٢١٧٣)، وابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ٣٢٠). (١٢) أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٣٧٥ ث ١٠٤٨) عن أنس بن مالك، قال: صلّيت خلف أبي بكر فاستفتح بسورة البقرة فقرأها في ركعتين، فقام عمر حين فرغ فقال: يغفر الله لك لقد كادت الشمس أن تطلع قبل أن تسلَّم، قال: لو طلعت لألفتنا غير غافلين. وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (٢/ ١١٣ رقم ٢٧١١)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٢/ ٣٨٩). (١٣) أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٢/ ٣٧٦ ث ١٠٥٤) عن حبيب بن شهاب قال: سمعت =