قيل له: فإن بالمدينة من يؤذن بأذان أبي محذورة كثيرًا. فقال: ما كان يؤذن بها إلَّا أهل مكة، وهذا محدث بالمدينة، فإن فعله إنسان لم أعنفه" اهـ. (٢) زيادة من (جـ). (٣) في "المسند" (٢/ ٨٥ و ٢/ ٨٧). (٤) في "السنن" رقم (٥١٠). (٥) في "السنن" (٢/ ٣) و (٢/ ٢٠، ٢١). (٦) في "معرفة السنن والآثار" للبيهقي (١/ ٤٤٢ رقم ٥٨٩)، ط. دار الكتب العلمية. (٧) في "المسند" (١/ ٣٢٩). (٨) في "السنن" (١/ ٢٣٩). (٩) في "صحيحه" رقم (٣٧٤). (١٠) في "صحيحه" رقم (١٦٧٤). (١١) في "المستدرك" (١/ ١٩٧ - ١٩٨) وصححه وواققه الذهبي، وقد أخطأ الحاكم وتابعه الذهبي في تعيين أبي جعفر وشيخه، وبين خطأهما الشيخ أبو الأشبال أحمد شاكر ﵀ في تعليقه على "المسند" رقم (٥٥٦٩). قلت: وأخرجه البغوي في "شرح السنة" رقم (٤٠٦)، والدولابي في "الكني" (٢/ ١٠٦)، والدارمي (١/ ٢٧٠)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ٤١٣) من طرق.