(١) في المخطوط (ب): (بينهما). (٢) كتاب "العلل" لأبي بكر، أحمد بن محمد بن هارون الخلال. توفي سنة (٣١١ هـ). في عدة أسفار. راجع "موارد ابن القيم" رقم (٣٠٠). ومنه منتخب لابن قدامة المقدسي المتوفي سنة (٦٢٠ هـ) وقد طبع. (٣) (٣/ ٤٨١). (٤) في (جـ): (رضى الله تعالى عنه). (٥) في "الغريب" (٣/ ٤٨٢). (٦) في "المخطوط (أ) و (ب) و (جـ): (مدارسهم) والصواب ما أثبتناه من كتاب غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ٤٨٢) والقاموس المحيط ص ٥٨٩. (٧) وهو تقي الدين، أبو الفتح، محمد بن علي بن وهب. المشهور بابن دقيق العيد. وكتاب "الإمام في معرفة أحاديث الأحكام" لم يطبع منه إلَّا إلى نهاية مواقيت الصلاة. فيما أعلم. (٨) القاموس المحيط ص ٥٨٩: "فُهْر: بالضم: مِدْراسُ اليهود، تجتمع إليه في عيدهم، أو هو يوم يأكلون فيه ويشربون. (٩) في غريب الحديث لابن الأثير (٣/ ٤٨٢). فُهرهم: أي مواضع مَدارِسِهم، وهي كلمة نَبَطِيَّة أو عِبرانية عُرِّبت. وأصلها "بَهْرَة" بالباء. (١٠) زيادة من (أ) و (ب). (١١) أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٥/ ٥٩ ث ٢٣٨٦): عن أبي الزبير، قال: "رأيت ابن عمر يسدل ثوبه في الصلاة". وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٢/ ٢٦٠).