انظر: "التاريخ الكبير" (٤/ ٢٥٨ والمجروحين (١/ ٣٦١) والجرح والتعديل (٤/ ٣٨٢) والميزان (٢/ ٢٨٣) والتقريب (١/ ٣٥٥) وتهذيب التهذيب (٤/ ٣٢٤) ولسان الميزان (٧/ ٢٤٤). وخلاصة القول أن حديث أسماء بنت يزيد ضعيف والله أعلم. وقد ضعفه الألباني في "مختصر الشمائل" رقم (٤٧). (٢) وقد تقدم تخريجه في الصفحة السابقة. (٣) وهو كما قال. (٤) سفيان بن وكيع بن الجرَّاح، أبو محمد الرُّؤاسي، الكوفي، كان صدوقًا إلا أنه ابتلي بورّاقه، فأدخل عليه ما ليس من حديثه فنُصح فلم يقبل فسقط حديثه. "التقريب" رقم (٢٤٥٦). قال: المحراران: يعني: ضعيف، ضعفه أبو حاتم، والبخاري، والنسائي وأبو داود، والذهبي، وقال أبو زرعة: كان يُتهم بالكذب. (٥) رقم (٣٦/ ٥٧٩) من كتابنا هذا. وهو حديث ضعيف. (٦) رقم (٤٣/ ٥٨٦) من كتابنا هذا. وهو حديث صحيح. (٧) بل براء مضمومة كما في سنن أبي داود. قال ابن منظور في "لسان العرب" (٨/ ٤٢٨) الرُّصغ: لغةً في الرُّسغ معروفة.